وَثَائِقُ اللُّعْبَة
وَثَائِقُ اللُّعْبَة
قِصَّةُ اللُّعْبَةِ
فِي يَومٍ مِن الأَيَّام, يَقَعُ نَجْمٌ كَبِيرٌ فِي الحَيِّ! ضَلَّ أَهلُ الحَيِّ طَرِيقَهُم فِي نَفْسِ اليَوْمِ وَلَمْ يَتَمَكَّنُوا مِن إِيجَادِ طُرُقِ مَنَازِلِهِم. يُدْرِكُ طِفْلٌ أَنَّ النَّجْمَ الَّذِي سَقَطَ فِي الحَيِّ ذَلِك اليَوم هُوَ النَّجْمُ القِطْبِي. مِن المَعْرُوفِ عَن النَّجْمِ القِطْبِيِّ أَنَّهُ يُسَاعِدُ فِي تَحْدِيدِ الاتِّجَاهَات…
نَظَراً لِسُقُوطِ النَّجْمِ مِن ارتِفَاعٍ كَبِيرٍ, تَنْتَشِرُ أَجْزَاؤُهُ وَذَيلُهُ الطَّوِيلُ فِي أَمَاكِنَ مُخْتَلِفَة. ولَكِن يُوجَدُ هُنَاكَ بَوَّابَةٌ غَامِضَةٌ تَنْفَتِحُ لِكَوْنٍ مُخْتَلِفٍ لا يَعْرِفُهُ أَحَدٌ فِي الحَيِّ. أُولَئِكَ الَّذينَ يَستَطِيعُونَ المُرُورَ عَبْرَ البَوَّابَةِ سَيُوَاجِهُونَ عَالَمَاً مِنَ المُفَاجَآتِ والمُتْعَةِ هُنَاك.
مِن أَجْلِ العُثُورِ عَلَى قِطَعِ النَّجْمِ القِطْبِيِّ ، يَنْقَسِمُ الأَطْفَالُ إِلَى فَرِيقَينِ وَيَبْدَؤُونَ فِي البَحْثِ عَن قِطَعِ النَّجْمِ بِالذَّهَابِ بِطُرُقٍ مُختَلِفَة. هَدَفُهُم هُوَ العَمَلُ مَعَاً لِجَمْعِ قِطَعِ النَّجْمِ القِطبِيِّ وَإِعَادَتِها إِلى مَكَانِهَا فِي السَّمَاءِ. وَبِالتَّالِي ، سَيَكُونُونَ قَادِرِيْنَ عَلَى مُسَاعَدَةِ الأَشْخَاصِ الَّذِينَ ضَلُّوْا طَرِيْقَهُمْ فِي الحَيّ. عِنْدَمَا يَصِلُونَ إِلى نِهَايَةِ الطَّرِيق ، أَيُّ فَرِيقٍ جَمَعَ المَزِيدَ مِن قِطَعِ النَّجمِ وَقِطَعِ الذَّيْل ، سَيَكْتُبُ النَّجْمُ اسْمَهُ أَكْثَرَ إِشْرَاقَاً فِي السَّمَاءِ مِنَ الفَرِيقِ الآخَرِ مُتَشَكِّرَاً.
قِصَّةُ اللُّعْبَةِ
فِي يَومٍ مِن الأَيَّام, يَقَعُ نَجْمٌ كَبِيرٌ فِي الحَيِّ! ضَلَّ أَهلُ الحَيِّ طَرِيقَهُم فِي نَفْسِ اليَوْمِ وَلَمْ يَتَمَكَّنُوا مِن إِيجَادِ طُرُقِ مَنَازِلِهِم. يُدْرِكُ طِفْلٌ أَنَّ النَّجْمَ الَّذِي سَقَطَ فِي الحَيِّ ذَلِك اليَوم هُوَ النَّجْمُ القِطْبِي. مِن المَعْرُوفِ عَن النَّجْمِ القِطْبِيِّ أَنَّهُ يُسَاعِدُ فِي تَحْدِيدِ الاتِّجَاهَات…
نَظَراً لِسُقُوطِ النَّجْمِ مِن ارتِفَاعٍ كَبِيرٍ, تَنْتَشِرُ أَجْزَاؤُهُ وَذَيلُهُ الطَّوِيلُ فِي أَمَاكِنَ مُخْتَلِفَة. ولَكِن يُوجَدُ هُنَاكَ بَوَّابَةٌ غَامِضَةٌ تَنْفَتِحُ لِكَوْنٍ مُخْتَلِفٍ لا يَعْرِفُهُ أَحَدٌ فِي الحَيِّ. أُولَئِكَ الَّذينَ يَستَطِيعُونَ المُرُورَ عَبْرَ البَوَّابَةِ سَيُوَاجِهُونَ عَالَمَاً مِنَ المُفَاجَآتِ والمُتْعَةِ هُنَاك.
مِن أَجْلِ العُثُورِ عَلَى قِطَعِ النَّجْمِ القِطْبِيِّ ، يَنْقَسِمُ الأَطْفَالُ إِلَى فَرِيقَينِ وَيَبْدَؤُونَ فِي البَحْثِ عَن قِطَعِ النَّجْمِ بِالذَّهَابِ بِطُرُقٍ مُختَلِفَة. هَدَفُهُم هُوَ العَمَلُ مَعَاً لِجَمْعِ قِطَعِ النَّجْمِ القِطبِيِّ وَإِعَادَتِها إِلى مَكَانِهَا فِي السَّمَاءِ. وَبِالتَّالِي ، سَيَكُونُونَ قَادِرِيْنَ عَلَى مُسَاعَدَةِ الأَشْخَاصِ الَّذِينَ ضَلُّوْا طَرِيْقَهُمْ فِي الحَيّ. عِنْدَمَا يَصِلُونَ إِلى نِهَايَةِ الطَّرِيق ، أَيُّ فَرِيقٍ جَمَعَ المَزِيدَ مِن قِطَعِ النَّجمِ وَقِطَعِ الذَّيْل ، سَيَكْتُبُ النَّجْمُ اسْمَهُ أَكْثَرَ إِشْرَاقَاً فِي السَّمَاءِ مِنَ الفَرِيقِ الآخَرِ مُتَشَكِّرَاً.
شَخْصِيَّاتُ اللُّعْبَة
شَخْصِيَّاتُ اللُّعْبَة
هَدَفُ اللُّعْبَةِ
الحُصُولُ عَلَى أَكْبَرِ عَدَدٍ مِن النِّقَاطِ مِن خِلَالِ إِكْمَالِ المَهَامِ عَلَى البِطَاقَاتِ المَسْحُوبَةِ عَلَى طُولِ الطَّرِيقِ وَجَمْعِ قِطَعِ النَّجْمِ وَذَيْلِهِ.
هَدَفُ اللُّعْبَةِ
الحُصُولُ عَلَى أَكْبَرِ عَدَدٍ مِن النِّقَاطِ مِن خِلَالِ إِكْمَالِ المَهَامِ عَلَى البِطَاقَاتِ المَسْحُوبَةِ عَلَى طُولِ الطَّرِيقِ وَجَمْعِ قِطَعِ النَّجْمِ وَذَيْلِهِ.